قال تعالى (” وَبَـشِّــرِ الصَّـابِـرِيــنَ الَّـذِيــنَ إِذَا أَصَـابَـتْـهُــــم مُّصِيبــَةٌ قَالــُواْ إِنـَّا لِلــّــهِ
وَإِنَّــا إِلـَيــــْهِ رَاجِـعُـــونْ)
لانزال نعاني من مشاكل الاخطاء الطبيه والاهمال في العلاج ..
وهذه احد الضحايا ….
روان علي صالح العذبه المري .
العمر 6 سنوات …
مرضت مرض عادي مثل أي طفل ذهبت مع والدتها الى المركز الطبي تمشي على قدميها
حراره وغثيان ..دور برد الذي حدث لها مثل أي طفل..اعطاها الطبيب الدواء ألازم وامر بإعطائها ابره للترجيع
وهنا كانت نقطة الخلاف بمجرد مااخذت الابره تغير لون البنت وفقدت وعيها وتوقفت جميع
أعضائها عن العمل عملوا لها تنفس صناعي وتنشيط للقلب
ضلت الفتاه في العنايه المركزه ثلاث اسابيع مره يقولوا من الابره ومره من فايروس .اصيبت به.
اضطر الاهل بعد ان سأت حالتها ان ينقلوها الى لندن لانقاذ مايمكن انقاذه .وانقاذ حياة البنت
في لندن عملوا لها غسيل كلى لان جسمها انتفخ من تاثير تجمع السؤال لان الكلى اصبحت لاتعمل
ايضاً اضطر الاطباء الى عمل عمليات لها في قدميها لان الدم اصبح لايصل الى قدميها فاصبحوا يستاصلوا قطع لحم وعروق تالفه من قدمها ولايزال مكان العمليه في قدميها مفتوح .
وحالها من سيء الى اسوء ..ولاتزال في غرفة العنايه المركزه
أخر الأمر عجز الطب ان يقدم تفسير عما حدث …فاخبروهم ان يطلبوا لها ألرحمه لأنها ماتت موت دماغي..
الامر لايتعدى كونه اهمال في التشخيص واعطاء البنت ابره ربما تكون لاتناسبها وهذا تهاون
نلاحظه في كثير من الاطباء واهمال في العلاج الى ان تتدهور الحاله …
وكثيراً ماعانينا من إهمال الأطباء في العلاج وعدم التشخيص الصحيح للحاله ..
والد ووالدة روان مؤمنين بقضاء الله وقدره ومحتسبين الامر عندلله
أما والد ووالدة روان فأقول لهما لاتقنطوا من رحمة الله وسبحان من يحيي العظام وهي رميم
الجئوا الى الله وادعوه دعاء الفقير المظطر فانه لايخيب من لجاء اليه وتعلقوا ببابه الكريم
({أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ }النمل62..
اللهم أذهب البأس رب الناس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يُغادر سقما
اللهم واشفي روان وردها الى اهلها وهي ترفل في ثوب الصحه والعافيه
وَإِنَّــا إِلـَيــــْهِ رَاجِـعُـــونْ)
لانزال نعاني من مشاكل الاخطاء الطبيه والاهمال في العلاج ..
وهذه احد الضحايا ….
روان علي صالح العذبه المري .
العمر 6 سنوات …
مرضت مرض عادي مثل أي طفل ذهبت مع والدتها الى المركز الطبي تمشي على قدميها
حراره وغثيان ..دور برد الذي حدث لها مثل أي طفل..اعطاها الطبيب الدواء ألازم وامر بإعطائها ابره للترجيع
وهنا كانت نقطة الخلاف بمجرد مااخذت الابره تغير لون البنت وفقدت وعيها وتوقفت جميع
أعضائها عن العمل عملوا لها تنفس صناعي وتنشيط للقلب
ضلت الفتاه في العنايه المركزه ثلاث اسابيع مره يقولوا من الابره ومره من فايروس .اصيبت به.
اضطر الاهل بعد ان سأت حالتها ان ينقلوها الى لندن لانقاذ مايمكن انقاذه .وانقاذ حياة البنت
في لندن عملوا لها غسيل كلى لان جسمها انتفخ من تاثير تجمع السؤال لان الكلى اصبحت لاتعمل
ايضاً اضطر الاطباء الى عمل عمليات لها في قدميها لان الدم اصبح لايصل الى قدميها فاصبحوا يستاصلوا قطع لحم وعروق تالفه من قدمها ولايزال مكان العمليه في قدميها مفتوح .
وحالها من سيء الى اسوء ..ولاتزال في غرفة العنايه المركزه
أخر الأمر عجز الطب ان يقدم تفسير عما حدث …فاخبروهم ان يطلبوا لها ألرحمه لأنها ماتت موت دماغي..
الامر لايتعدى كونه اهمال في التشخيص واعطاء البنت ابره ربما تكون لاتناسبها وهذا تهاون
نلاحظه في كثير من الاطباء واهمال في العلاج الى ان تتدهور الحاله …
وكثيراً ماعانينا من إهمال الأطباء في العلاج وعدم التشخيص الصحيح للحاله ..
والد ووالدة روان مؤمنين بقضاء الله وقدره ومحتسبين الامر عندلله
أما والد ووالدة روان فأقول لهما لاتقنطوا من رحمة الله وسبحان من يحيي العظام وهي رميم
الجئوا الى الله وادعوه دعاء الفقير المظطر فانه لايخيب من لجاء اليه وتعلقوا ببابه الكريم
({أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ }النمل62..
اللهم أذهب البأس رب الناس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يُغادر سقما
اللهم واشفي روان وردها الى اهلها وهي ترفل في ثوب الصحه والعافيه
هذه روان الان في غرفة العنايه المركزه
لـــكِ الله ياروان
مدونة بوح القلم