سعادة و فخر، هذا هو الشعور الذي انتابني لحظة مشاركتي في هذه المدونة: مدونة كل المدونين العرب لأنها نافذة جديدة للتلاقي و لبناء جسور التواصل التي نحن في أمس الحاجة لها اليوم خاصة أمام تدهور حال أمتنا. أعترف أنني لست قوميا و لا متدينا، و لكنني أتعامل مع الناس باعتبار كائنات بشرية لها حرماتها و شخصيتها و طريقة نظرها للأمور. هذه مناسبة لنا حتى نتّحد رغم الخلافات، فدعونا ننتهز هذه الفرصة و لا نضيعها.
فكره جيده تمنياتى بالتوفيق
ردحذفانشاءالله
ردحذفمهما اختلفت انتماءاتنا الفكرية أو الأيديولوجية أو الدينية .... الشيئ الوحيد الجامع بيننا هو أننا بشر ، نعاني من القهر السياسي والاجتماعي والفكري .... ونسعى الى تغيير هذا الواقع المأزوم
ردحذفالى الأمام دائماً
وتحياتي