حجز فندق "كواليتي إن" لحسابه الخاص خلال فترة إقامته
سعد الحريري ينفق 900 مليون ليرة في خمسة أيام
سعد الحريري ينفق 900 مليون ليرة في خمسة أيام
كتب:طارق الضبع
أنفق النائب اللبناني سعد الحريرى مبلغ 871.345.814 ليرة لبناني بما يوازي 700 ألف دولار أمريكي تقريبا خلال خمس أيام فقط قضاها في فندق "كواليتي إن" بطرابلس وهو ذات الفندق الذي اعتاد رجل الأعمال اللبناني المصنف في المرتبة الثالثة عشر بين أغني أغنياء العرب طبقا لموسوعة الفوربتس الإقامة به عند زيارته لطرابلس اللبنانية
وتردد أن سعد الحريري يحرص علي إخلاء الفندق أثناء إقامته حتي يقضي فترة إقامته في هدوء أما مريديه وأتباعه فيرجعون سبب إخلائه الفندق للإقامة بمفرده أنه يسخر الفندق لإقامة ولائم للفقراء والمحتاجين خلال فترة إقامته
ووفقا لما ذكرته مجلة "مرأة الخليج اللبنانية " فإن النائب سعد الحريري كان قد أقام في الفترة من 6/9/2008 إلي 11/9/ 2008 نزيلا في فندق "كواليتي إن " والذي تعوّد النزول فيه، والذي تملكه شركة "دغمش جروب" وعقب انتهاء فترة إقامته بالفندق خرجت فاتورة إقامة "من لقبته المجلة بالشيخ " سعد الحريري في الفندق بمبلغ 871.345.814 ليرة لبناني، وأشارت"مرأة الخليج" أن قيمة هذه الفاتورة التي سددها مكتب الحريري لم يدخل منها في أصل حسابات الفندق غير 500.547.314 ل.ل أي أن الفارق المتبقي تبلغ قيمته 371.798.500 ل.ل وبعد الاستفسار من قبل شركة دغمش عن الفاتورة كان أن رد مؤسسة الحريري بأن لا علم لها بهذه الفاتورة وأنها غير مطابقة للقيود المحاسبية التي تبيّنها حسابات الفندق وأنّ فترة إقامة الشيخ سعد الحريري في الفندق تم فوترتها وفق النظام المحاسبي للفندق وقد بلغت 500.547.314 ل.ل وشككوا في مضمون وشكل الفاتورة دون الاعتراف بالمبلغ الذي تكبده الفندق في فترة إقامة الشيخ سعد، وعلى ما يبدو أن سعد الحريري قد حجز الفندق كاملا وأقام ولائم علها كانت لفقراء ومحتاجين دامت خمسة أيام بلياليهاعلى ما يبدو أن هناك تواطؤًا ما بين مكتب الشيخ سعد الحريري ومن مُنحوا حق رئاسة الإدارة وحق التصرف في الحسابات الخاصة العائدة للفندق ، وتساءلت "مرأة الخليج" من عساه يتكبد هذه الخسارة؟ وعلى حساب من أنفقت هذه المبالغ ؟ ولماذا؟ وعلى من؟ من حق الشيخ سعد أن يصرف أمواله على من يشاء وكيف يشاء شريطة أن لا يكون الاقتصاد في الإنفاق على حساب مصالح الناس…. لا أحد يستطيع منعه من الإنفاق، فليُنفق كيفما يشاء، ولكن التلاعب والفساد المالي والإداري يلاحقه دومًا، فهل (المال السايب يعلّم الناس الحرام؟)… هذه القضية نضعها مع مستنداتها –المجلة تمتلك المستندات - أمام الرأي العام وله الحكم الأول والأخير
أنفق النائب اللبناني سعد الحريرى مبلغ 871.345.814 ليرة لبناني بما يوازي 700 ألف دولار أمريكي تقريبا خلال خمس أيام فقط قضاها في فندق "كواليتي إن" بطرابلس وهو ذات الفندق الذي اعتاد رجل الأعمال اللبناني المصنف في المرتبة الثالثة عشر بين أغني أغنياء العرب طبقا لموسوعة الفوربتس الإقامة به عند زيارته لطرابلس اللبنانية
وتردد أن سعد الحريري يحرص علي إخلاء الفندق أثناء إقامته حتي يقضي فترة إقامته في هدوء أما مريديه وأتباعه فيرجعون سبب إخلائه الفندق للإقامة بمفرده أنه يسخر الفندق لإقامة ولائم للفقراء والمحتاجين خلال فترة إقامته
ووفقا لما ذكرته مجلة "مرأة الخليج اللبنانية " فإن النائب سعد الحريري كان قد أقام في الفترة من 6/9/2008 إلي 11/9/ 2008 نزيلا في فندق "كواليتي إن " والذي تعوّد النزول فيه، والذي تملكه شركة "دغمش جروب" وعقب انتهاء فترة إقامته بالفندق خرجت فاتورة إقامة "من لقبته المجلة بالشيخ " سعد الحريري في الفندق بمبلغ 871.345.814 ليرة لبناني، وأشارت"مرأة الخليج" أن قيمة هذه الفاتورة التي سددها مكتب الحريري لم يدخل منها في أصل حسابات الفندق غير 500.547.314 ل.ل أي أن الفارق المتبقي تبلغ قيمته 371.798.500 ل.ل وبعد الاستفسار من قبل شركة دغمش عن الفاتورة كان أن رد مؤسسة الحريري بأن لا علم لها بهذه الفاتورة وأنها غير مطابقة للقيود المحاسبية التي تبيّنها حسابات الفندق وأنّ فترة إقامة الشيخ سعد الحريري في الفندق تم فوترتها وفق النظام المحاسبي للفندق وقد بلغت 500.547.314 ل.ل وشككوا في مضمون وشكل الفاتورة دون الاعتراف بالمبلغ الذي تكبده الفندق في فترة إقامة الشيخ سعد، وعلى ما يبدو أن سعد الحريري قد حجز الفندق كاملا وأقام ولائم علها كانت لفقراء ومحتاجين دامت خمسة أيام بلياليهاعلى ما يبدو أن هناك تواطؤًا ما بين مكتب الشيخ سعد الحريري ومن مُنحوا حق رئاسة الإدارة وحق التصرف في الحسابات الخاصة العائدة للفندق ، وتساءلت "مرأة الخليج" من عساه يتكبد هذه الخسارة؟ وعلى حساب من أنفقت هذه المبالغ ؟ ولماذا؟ وعلى من؟ من حق الشيخ سعد أن يصرف أمواله على من يشاء وكيف يشاء شريطة أن لا يكون الاقتصاد في الإنفاق على حساب مصالح الناس…. لا أحد يستطيع منعه من الإنفاق، فليُنفق كيفما يشاء، ولكن التلاعب والفساد المالي والإداري يلاحقه دومًا، فهل (المال السايب يعلّم الناس الحرام؟)… هذه القضية نضعها مع مستنداتها –المجلة تمتلك المستندات - أمام الرأي العام وله الحكم الأول والأخير
0 comments:
إرسال تعليق