تتوارد هذة الايام كلمة لها مدلولها بين الكلمات وهي كلمة الثقة والثقة ليست شيئا يستهان بة لانها تعتبر في حكم العقود الملزمة بين الافراد ومع ضياع كل عقود المواطن المصري وضياعها عقدا تلو الاخر بفعل فاعل غابت مع هذة العقود كامة الثقه والامان وانتهت من بين قاموس كلمات المواطن التي ترسم خريطة حياتة اليومية وحل محلها كلمة عدم الثقة والخوف واصبحت السمة المميزة من كل شي حتي ان الشعب اصبح يخاف من نفسة علي نفسة في هذا الجو الملي بعدم الثقة ومن العجب ان ياتي افراد من بيننا ينادون ان يكون هذا الشعب صاحب أرا متحررة والا نعيش في زمن التحجر فاني اري ان هولا ء الناس كمن اراد ان يضع العربة قبل الحصان ويانرة بالسير بطريقة طبيعية فمن البديهي ان نعرف ان الاراء النحررية تحتاج الي عقل متحرر وان العقل المتحرر يحتاج الي اراده حرة والارادة الحرة تحتاج الي بدن حر فمن هنا تكتمل المنظومة اذا لابد علي الشعب ان يري وان يلمس ويتذوق الحرية ويعيشها ويتعلمها وان يجدها في كل شي في الماء والهواء والطعام وممارساتة اليوميه حتي تصبح جزء منة ومن هنا تجد الغالبية العظمي من هذا الشعب لن تحارب من اجل اكل العيش بل ستحارب من اجل الحرية التي اصبحت جزء منها والتي هي بالتبعية جزء من طعامها الذي تحارب من اجلة فعند أذن ستري تقدما وتحررا يختارة الشعب بنفسة لانه ذاق طعم الحرية
ابراهيم
ابراهيم
قصة حلوة اوووي
ردحذفوالتاريخ كمان مهم عشان نتعلم منه
تحياتي