الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات..
كان حلما لشاب أو اثنين، ولكن بالإرادة تحول إلى واقع، ربما بعد فترة طويلة، ولكنه صار واقعا ملموسا، تجربة جديدة حاولت الربط بين عالم التدوين الافتراضي والعالم الواقعي، وكان الإعلان عن الكتاب في حفلة توقيع يوم الخميس الماضي 22/5/2008.
تعرفت على الفكرة عن طريق رسالة وصلتني من أحد القائمين على الفكرة (أحمد البوهي)، فأرسلت لهم موضوعا أو اثنين قبل أن أقوم من على الجهاز على عجالة، بعدها بيومين أتتني رسالة تطلب رقم هاتفي، فأرسلته .. وفي نفس اليوم كلمني أحمد مهنا..
تسارعت الأحداث وكلمني أحمد مهنا ليعلمني بالموعد والمكان.. كانت سعادتي غامرة أن المدونين يحتكون بالواقع وينزلون إليه، فعلى مدى السنوات الماضية كانوا ينقلون رؤاهم من الواقع والشارع والناس إلى شاشات الكمبيوتر، أما الجديد الآن فهو أنهم استحدثوا مسارا عكسيا ينقلون فيه من كتباتهم إلى الواقع والشارع والناس..
المسار الجديد أتوقع أنه قد بدأ منذ فترة.. ولكن مدونات مصرية للجيب تجربة فريدة نوعا ما، فهي تؤصل ذلك المسار وتؤكده، حتى بعيدا عن أحداث السياسة وقضايا الرأي العام السريعة، فهي تنقل الرؤى والمشاعر.. حتى تلك التي لا ترتبط بحدث وقتي، المدونون الآن سيجتمعون ويحتكون من واقع كونهم مدونين.. حتى بدون حدث قوي أو قضية سياسية طارئة
بداية موفقة أسأل الله لها السداد والتوفيق والاستمرار وأترككم مع الصور:
كان حلما لشاب أو اثنين، ولكن بالإرادة تحول إلى واقع، ربما بعد فترة طويلة، ولكنه صار واقعا ملموسا، تجربة جديدة حاولت الربط بين عالم التدوين الافتراضي والعالم الواقعي، وكان الإعلان عن الكتاب في حفلة توقيع يوم الخميس الماضي 22/5/2008.
تعرفت على الفكرة عن طريق رسالة وصلتني من أحد القائمين على الفكرة (أحمد البوهي)، فأرسلت لهم موضوعا أو اثنين قبل أن أقوم من على الجهاز على عجالة، بعدها بيومين أتتني رسالة تطلب رقم هاتفي، فأرسلته .. وفي نفس اليوم كلمني أحمد مهنا..
تسارعت الأحداث وكلمني أحمد مهنا ليعلمني بالموعد والمكان.. كانت سعادتي غامرة أن المدونين يحتكون بالواقع وينزلون إليه، فعلى مدى السنوات الماضية كانوا ينقلون رؤاهم من الواقع والشارع والناس إلى شاشات الكمبيوتر، أما الجديد الآن فهو أنهم استحدثوا مسارا عكسيا ينقلون فيه من كتباتهم إلى الواقع والشارع والناس..
المسار الجديد أتوقع أنه قد بدأ منذ فترة.. ولكن مدونات مصرية للجيب تجربة فريدة نوعا ما، فهي تؤصل ذلك المسار وتؤكده، حتى بعيدا عن أحداث السياسة وقضايا الرأي العام السريعة، فهي تنقل الرؤى والمشاعر.. حتى تلك التي لا ترتبط بحدث وقتي، المدونون الآن سيجتمعون ويحتكون من واقع كونهم مدونين.. حتى بدون حدث قوي أو قضية سياسية طارئة
بداية موفقة أسأل الله لها السداد والتوفيق والاستمرار وأترككم مع الصور:
أحمد البوهي
شمعي أسعد
يا مراكبي
إيناس لطفي
المدونون حرصوا على التقاط الصور معه
عصفور المدينة
أحمد مهنا
"دكتور حر" و"صيد الخاطر" بعد خروجنا قابلناهم في المسجد لأداء صلاة المغرب
الأستاذ يحيى هاشم يستعرض المدونات المشاركة في العدد الأول
أشرف "أخف دم" يلقي قصيدة في الحفل
أحمد البوهي يتكلم عن ميلاد حلم مدونات مصرية للجيب
سلام الله عليك :مبارك أول وليد.نبض قلبه من مداد هذه الأقلام الحرة وروحه قبس من كل هذه الارواح الحالمة بغد أفضل لمصر والأمة.... ولكنه ليس ابنا لشخص واحد لكنه ابن للكل بل أكاد أجزم أنه ابن لنا جميعا كمدونين...بارك الله جهودكم وأود أن أسأل ان كان بامكان أي مدون الاشتراك في الاعداد القادمة أم أن هناك شروط...وسؤال آخر عن منافذ بيع العدد الأول .كل التحية
ردحذف